|
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّآمَّاتِ {كُلِّهَا} مِنْ شَّرِّ مَاخَلَقَ - ٣× (ba’da sholat magrib & shubuh)
|
١
|
|
بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْئٌ فِى الْاَرْضِ وَلَا فِى السَّمَآءِ وَهُوَالسَّمِيْعُ العَلِيْمُ - ٣× (ba’da sholat magrib & shubuh)
|
٢
|
|
أَسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ لِى وَلِوَالِدَيَّ، وَلِأَصْحَابِ الْحُقُوْقِ الوَاجِبَاتِ عَلَيَّ، وَلِمَشَايِخِنَا، وَلإِخْوَانِنَا وَلإِخْوَاتِنَا، وَلِجَمِيْعِ الْمُسلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ، وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ، اَلأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ وَاَتُوْبُ اِلَيْهِ - ٣×
|
٣
|
|
لاَاِلٰهَ اِلاَّ اللهُ وَحدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، يُحْيِى وَيُمِيْتُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ - ٣×
|
٤
|
|
اَللّٰهُمَّ اَنْتَ السَّلاَمُ، وَمِنْكَ السَّلاَمُ، {وَاِلَيْكَ يَعُوْدُ السَّلاَمُ، فَحَيِّنَا رَبَّنَا بِالسَّلاَمِ، وَاَدْخِلْنَا الجَنَّةَ دَارَالسَّلاَمِ}، تَبَارَكْتَ {رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ}، يَاذَالجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ
|
٥
|
|
اَللّٰهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا اَعْطَيْتَ، وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ،{وَلاَ رَادَّ لِمَا قَضَيْتَ}، وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ
|
٦
|
|
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ١ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَۙ٢ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِۙ٣ مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِۗ٤ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُۗ٥ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَۙ٦ صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ۙغَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّآلِّيْنَ٧ - {الفاتحة:١-٧}
|
٧
|
|
﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ﴾ قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌۚ١ اَللّٰهُ الصَّمَدُۚ٢ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْۙ٣ وَلَمْ يَكُنْ لَّهٗ كُفُوًا اَحَدٌ٤ - {الاخلاص: ١-٤}
|
٨
|
|
﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ﴾ قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ١ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَۙ٢ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَۙ٣ وَمِنْ شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِى الْعُقَدِۙ٤ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ٥ - {الفلق: ١-٥}
|
٩
|
|
﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ﴾ قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِۙ١ مَلِكِ النَّاسِۙ٢ اِلٰهِ النَّاسِۙ٣ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ۙ الْخَنَّاسِۖ٤ الَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِۙ٥ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ٦ - {الناس: ١-٦}
|
١٠
|
|
وَإِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ لَّآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلرَّحْمَٰنُ ٱلرَّحِيمُ {البقرة: ١٦٣}
|
١١
|
|
ٱللّٰهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلْحَيُّ ٱلْقَيُّومُۚ لَا تَأْخُذُهُۥ سِنَةٞ وَلَا نَوْمٞۚ لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلْأَرْضِۗ مَن ذَا ٱلَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُۥٓ إِلَّا بِإِذْنِهِۦۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٖ مِّنْ عِلْمِهِۦٓ إِلَّا بِمَا شَآءَۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضَۖ وَلَا يَئُودُهُۥ حِفْظُهُمَاۚ وَهُوَ ٱلْعَلِيُّ ٱلْعَظِيمُ {البقرة: ٢٥٥}
|
١٢
|
|
لِلّٰهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلْأَرْضِۗ وَإِن تُبْدُواْ مَا فِيٓ أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ ٱللّٰهُۖ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَآءُۗ وَٱللّٰهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٖ قَدِيرٌ٢٨٤ ءَامَنَ ٱلرَّسُولُ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِۦ وَٱلْمُؤْمِنُونَۚ كُلٌّ ءَامَنَ بِٱللّٰهِ وَمَلٰٓئِكَتِهِۦ وَكُتُبِهِۦ وَرُسُلِهِۦ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٖ مِّن رُّسُلِهِۦۚ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَاۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ ٱلْمَصِيرُ٢٨٥
لَا يُكَلِّفُ ٱللّٰهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَاۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا ٱكْتَسَبَتْۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَآ إِنْ نَّسِينَآ أَوْ أَخْطَأْنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَآ إِصْرٗا كَمَا حَمَلْتَهُۥ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبْلِنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِۦۖ وَٱعْفُ عَنَّا وَٱغْفِرْ لَنَا وَٱرْحَمْنَآۚ أَنتَ مَوْلَىٰنَا فَٱنصُرْنَا عَلَى ٱلْقَوْمِ ٱلْكَٰفِرِينَ٢٨٦ - {البقرة: ٢٨٤ - ٢٨٦}
|
١٣
|
|
شَهِدَ ٱللّٰهُ أَنَّهُۥ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ وَٱلْمَلٰٓئِكَةُ وَأُوْلُواْ ٱلْعِلْمِ قَآئِمَۢا بِٱلْقِسْطِۚ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلْعَزِيزُ ٱلْحَكِيمُ ١٨ إِنَّ ٱلدِّينَ عِندَ ٱللّٰهِ ٱلْإِسْلَٰمُۗ وَمَا ٱخْتَلَفَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلْكِتَٰبَ إِلَّا مِنۢ بَعْدِ مَا جَآءَهُمُ ٱلْعِلْمُ بَغْيَۢا بَيْنَهُمْۗ وَمَن يَكْفُرْ بِاٰيٰتِ ٱللّٰهِ فَإِنَّ ٱللّٰهَ سَرِيعُ ٱلْحِسَابِ١٩ {آل عمران: ١٨ -١٩}
|
١٤
|
|
قُلِ اللّٰهُمَّ مٰلِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِى الْمُلْكَ مَنْ تَشَآءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَآءُۖ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَآءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَآءُ ۗ بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۗ اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ٢٦ تُوْلِجُ الَّيْلَ فِى النَّهَارِ وَتُوْلِجُ النَّهَارَ فِى الَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَآءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ٢٧ {آل عمران: ٢٦ -٢٧}
|
١٥
|
|
إِلٰهِى يَارَبِّ اَنْتَ مَوْلَنَا؛ {سُبْحَانَ اللّٰهِ - ٣٣×} سُبْحَانَ اللّٰهِ العَظِيْمِ وَبِحَمْدِهِ دَائِمًا اَبَدًا
|
١٦
|
|
{اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ - ٣٣×} اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ، عَلَى كُلِّ حَالٍ وَنِعْمَةٍ
|
١٧
|
|
{اَللّٰهُ اَكْبَرُ - ٣٣×} اَللّٰهُ اَكْبَرُ كَبِيْرًا وَّالْحَمْدُ لِلّٰهِ كَثِيْرًا، وَّسُبْحَانَ اللّٰهِ بُكْرَةً وَّاَصِيْلاً، لاَاِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ وَحْدَهُۥ لاَشَرِيْكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِى وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ، وَلاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللّٰهِ الْعَلِيِ الْعَظِيْمِ
|
١٨
|
|
{اَسْتَغْفِرُ اللّهَ العَظِيْمَ - ٣٣×} أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ العَظِيْمَ وَاَتُوْبُ اِلَيْهِ؛
|
١٩
|
|
اِنَّ اللّٰهَ وَمَلاَ ئِكَتَهُۥ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَبْيِّ، يَآ أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا، {صَلَّى اللّٰهُ عَلَى مُحَمَّدٍ - ٣٣×}
|
٢٠
|
|
{يَاقَوِيُّ يَامَتِيْنُ، اِكْفِ شَرَّ الظَّالِمِينَ، يَا اَمَانَ الْخَائِفِيْنَ، نَجِّنَا مِمَّنْ نَخَافُ - ٧×}
|
٢١
|
|
إِلٰهِي أَنْتَ مَقْصُودِى وَرِضَاكَ مَطْلُوبِى، أَعْطِنِي مَحَبَّتَكَ وَمَعْرِفَتَكَ؛ نَوَيْتُ الذِّكْرَ تَقَرُّبًا إِلَى اللّٰهِ تَعَالَى؛ اَفْضَلُ ذِكْرِ فَاعْلَمْ اَنَّهُ لَااِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ حَيٌّ بَاقٍ، لَاإِلٰهَ اِلَّا اللهُ حَيٌّ مَوْجُوْدٌ، لاَاِلٰهَ اِلاَّ اللّٰهُ حَيٌّ مَعْبُوْدٌ؛ {لَااِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ - ٣٣×} لَاإِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كَلِمَةُ حَقٍّ عَلَيْهَا نَحْيَا وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَبِهَا نُبْعَثُ إِنْ شَـٓاءَ اللهُ تَعَالَى نَحْنُ مِنَ الآمِنِيْنَ؛ بِكَرَامَةِ اللّٰهِ وَبَرَاكَاتِهِ، جَزَاءَ اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَا هُوَ اَهْلُهُ
|
٢٢
|
|
اَللّٰهُمَّ صَلِّى وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَمَوْلنَا مُحَمَّدٍ، وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللّٰهُ تَعَالَى عَنْ كُلِّ صَحَابَةِ رَسُوْلِ اللّٰهِ اَجْمَعِيْنَ؛ آمِيْنَ يَا رَبَّ العَالَمِيْنَ
|
٢٣
|
|
﴾دُعَاءْ بَعْدَ صَلَاةْ فَرْضُ﴿
|
|
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ ٱلْعَالَمِينَ، حَمْدًا شَاكِرِيْنَ، حَمْدًا نَاعِمِيْنَ، حَمْدًا يُوَافِى نِعَامَهُ وَيُكَافِى مَزِيْدَهُ، يَارَبَّنَالَكَ ٱلْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ ٱلْكَرِيْمِ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ -- {مُقَدِمَةْ دُعَاءْ}
|
١
|
|
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، صَلَاةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ ٱلْأَهْوَالِ وَٱلْأَفَاتِ، وَتَقْضِيْ لَنَا بِهَاجَمِيْعَ ٱلْحَاجَاتِ، وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ ٱلسَّيْئَاتِ، وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ اَعْلَى ٱلدَّرَجَاتِ، وَتُبَلِّغُنَا بِهَا اَقْصَى ٱلْغَايَاتِ، مِنْ جَمِيْعِ ٱلْخَيْرَاتِ فِى ٱلْحَيَاةِ وَبَعْدَ ٱلْمَمَاتِ، وَعَلٰى آلِهِۦ وَصَحْبِهِۦ وَسَلِّمِ -- { صَلَوَةْ مُنْجِيَة }
|
٢
|
|
اَللّٰهُمَّ اِنَّا نَسْئَلُكَ سَلَامَةً فِى الدِّيْنِ، وَعَافِيَةً فِى الْجَسَدِ، وَزِيَادَةً فِى الْعِلْمِ، وَبَرَكَةً فِى الرِّزْقِ، وَتَوْبَةً قَبْلَ الْمَوْتِ، وَرَاحَةً عِنْدَ الْمَوْتِ، وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً بَعْدَ الْمَوْتِ، اَللّٰهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا فِي سَكَرَاتِ ٱلْمَوْتِ، وَٱلنَّجَاةَ مِنَ ٱلنَّارِ، وَٱلْعَفْوَ عِنْدَ ٱلْحِسَابِ.-- {دُعَاءْ سَلَامَةْ}
|
٣
|
|
رَبَّنَا اَتِنَا فِى ٱلدُّنْيَا حَسَنَةً، وَفِى ٱلْآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ ٱلنَّارِ،
وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰى آلِهِۦ وَصَحْبِهِۦ أَجْمَعِيْنَ،
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ، وَسَلاَمٌ عَلَى المُرْسَلِيْنَ، وَالحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ.
|
٤
|
1 Komentar
Hatur nuhun ..
BalasHapus